مرحلة التطورات النمائية :
المرحلة العمرية بعمر سنة :
الاجتماعي :
- يحب تسليم الأشياء للآخرين كما يلعب .
- قد يكون لديه نوبات غضب
- يظهر المودة لأشخاص مألوفين
- يلعب تخيليا بسيطا ، مثل إطعام دمية
- قد يتشبثون بمقدمي الرعاية في مواقف
- يستكشف وحده ولكن مع الوالد القريب .
التواصل :
- يقول عدة كلمات مفردة
- يقول ويهز راسه “لا”
- نقاط لتظهر لشخص ما يريد
المعرفي ( التعلم . التفكير وحل المشكلات )
- يعرف الغرض من الأشياء العادية على سبيل المثال الهاتف ، الفرشاة .
- يظهر اهتمام دمية او حيوان محشو بالتظاهر بإطعام النقاط لجزء واحد من الجسم .
- يخربش من تلقاء نفسه .
- يمكنه اتباع أوامر شفهية من خطوة واحدة دون أي إيماءات على سبيل المثال يجلس عندما تقول اجلس
الحركة / التطور البدني :
- يمشي وحده
- يصعد الدرج
- يسحب الألعاب أثناء المشي
- يمكن أن تساعد في خلع ملابسها بنفسها .
- يشرب من الكوب
- يأكل بالملعقة .
العلامات الحمراء لعمر السنة :
- لا يقلد الآخرين
- لا يكتسب كلمات جديدة
- يفقد المهارات التي كانت لديه ذات يوم
- يفتقد المعالم
- لا يستطيع المشي
- لا يشير إلى إظهار الأشياء للآخرين
- لا يعرف الأشياء المألوفة
المرحلة العمرية بعمر سنتين :
الاجتماعي :
- يقلد الآخرين وخاصة البالغين و الأكبر منه سنا
- يتفاعل عندما يظهر مع الأطفال الآخرين
- الاستقلالية
- يلعب ويظهر ما قيل له لا تفعله
- يلعب العاب المطاردة
التواصل :
- يشير إلى الأشياء أو الصور عند تسميتها
- يعرف أسماء الأشخاص المألوفين وأعضاء الجسم
- يقول جمل من كلمتين إلى ٤ كلمات
- يتبع تعليمات بسيطة
- يكرر الكلمات المسموعة في المحادثة
- يشير إلى أشياء في كتاب
المعرفي ( التعلم . التفكير وحل المشكلات )
- البحث عن الأشياء حتى عندما تكون مخفية تحت غلافين أو ثلاثة
- يلعب ألعاب تخيلية
- يبني أبراج من ٤ مكعبات او اكثر
- يتبع تعليمات من خطوتين التقط جزمتك وضعه في الخزانة
- يسمي العناصر في كتاب مصور مثل قطة او طائر او كلب
الحركة / التطور البدني :
- يركل الكرة
- يبدأ بالجري
- يتسلق الأثاث وينزل من دون مساعدة
- يمشي صعودا وهبوطا على الدرج
العلامات الحمراء لعمر السنتين :
- لا يتبع تعليمات بسيطة
- لا يمشي بثبات
- يفقد المهارات التي كانت لديه ذات يوم
- يفتقد المعالم
- لا يستخدم عبارات مكونة من كلمتين : اشرب حليب
- لا يعرف وظيفة الأشياء واستخدامها مثل : الهاتف – فرشاة الشعر – الملعقة
- لا يقلد الكلمات ولا الأفعال
المرحلة العمرية بعمر ٣ سنوات :
الاجتماعي :
- يتبادل الدور
- يهتم لمشاعر الآخرين
- يظهر فهم الملكية
- يظهر مجموعة من المشاعر ( حزن- بكاء- غضب-فرح)
- يخلع الملابس باستقلالية
التواصل :
- يتبع التعليمات بخطوتين أو ثلاث خطوات
- يستطيع تسمية معظم الأشياء المألوفة
- يقول اسمه و العمر و الجنس
- يسمي صديقه
- يجري محادثة باستخدام جملتين إلى ٣ جمل
المعرفي ( التعلم . التفكير وحل المشكلات )
- يلعب ألعاب تخيلية
- تركيب بازل من ٣ او ٤ قطع
- يبني ابراج من ٦مكعبات و أكثر
- يقلب صفحات الكتاب واحدة تلو الاخر
- يفهم ما تعنيه كلمة ( اثنان)
- ينسخ شكل دائرة
الحركة / التطور البدني :
- يتسلق جيدا باستقلالية
- يركب دراجة ثلاثية العجلات
- يطلع الدرج وينزل قدما بكل خطوة
العلامات الحمراء لعمر ٣ سنوات :
- يفتقد المعالم
- يسقط كثيرا أو يواجه مشكلة بالسلالم
- يسيل لعابه أو لديه كلام غير واضح للغاية
- لا يلعب ألعاب تخيلية
- لا يريد اللعب مع أطفال آخرين
- ضعف تواصل بصري
- يفقد المهارات التي كان يملكها
التدخل المبكر
مرحلة الاستشارة :
يتم عمل مقابلة تقييم السلوك الوظيفي مع الأهل واخذ البيانات الأساسية واللازمة من الأهل
و اذا احتاج الأهل للتشخيص فهناك مقاييس مخصصة للتشخيص أثناء التقييم لا يحق اخصائي التشخيص ما لم يتم طلب ذلك من قبل الأهل
- مرحلة التقييم :
ومرحلة التقييم تكون مع الطفل عن طريق ملاحظة مباشرة واستخدام مقاييس مقننة علميا : ( فاينلاند و ايبلز السلوك اللفظي )
علامات التوحد تظهر من عمر ٩ -١٨ شهر
مثال : مايرد الابتسامة – ضعف التواصل البصري – الاستجابة للاسم
و بعمر ١١ شهر الطفل يميز الأشخاص المقربين
- مرحلة التدخل المبكر :
بداية ماهو التدخل المبكر؟
هو إجراءات منظمة تهدف إلى تشجيع أقصى نمو ممكن للأطفال دون عمر السادسة من ذوي الاحتياجات الخاصة ،وتدعيم الكفاءة الوظيفية لأسرهم .
وقد أثبتت كثير من الدراسات أن توفير خبرات تربوية واجتماعية خلال السنوات الاولى من عمر الطفل (حتى سن 6 سنوات) يؤثر بشكل إيجابي على نموه في جميع جوانبه.
ايضاً تشير الدراسات الى أن برامج التدخل المبكر لها آثار هامة على أمهات الأطفال، ومن هنا تم التأكيد على أهمية هذه الفترة من عمر الطفل بالنسبة للنمو المستقبلي لديه.
وتجدر الإشارة إلى أن طبيعة خدمات التدخل المبكر ووسائل تقديمها، تختلف من طفل لآخر باختلاف احتياجاته.
ويعتبر الهدف الأساسي من التدخل المبكر في مجالات التربية الخاصة هو :
الحد من الآثار السلبية للإعاقة على الطفل وأسرته في الجوانب الاجتماعية والأكاديمية والسلوكية والنفسية.
زيادة تقبل المجتمع للطفل وتفهمه لاحتياجاته وتوظيف قدراته كذلك يهدف التدخل المبكر إلى تقوية العلاقة بين الطفل ووالديه من خلال تدريبهم على مهارات عدة، وكيفية تعايش كلاهما مع الآخر. كما أن التدخل المبكر مهم لمنع التأخر اللغوي وتطوير القدرات العاطفية والاجتماعية لدى الطفل وهي عناصر بلا شك يحتاجها كل من الطفل وأسرته.
أيضا للتدخل المبكر أثر بالغ في تكيف الأسرة والتخفيف من الأعباء المادية والمعنوية مستقبلاً نتيجة وجود حالة الإعاقة لديها .
ومن ثم فالهدف النهائي للتدخل المبكر هو تطبيق استراتيجيات وقائية لتقليل نسبة حدوث أو درجة شدة ظروف الإعاقة أو العجز، والاستراتيجيات الوقائية إما أولية أو ثانوية.
الفئات المستهدفة من الأطفال الذين تقدم لهم برامج التدخل المبكر:
١-الأطفال الذين يعانون من تأخر نمائي
٢- الأطفال الذين تتدهور حالتهم المرضية إلى تأخر نمائي
٣- الأطفال الذين هم في حالة خطر من معاناتهم من التأخر النمائي إذا لم تقدم لهم برامج التدخل المبكر.
والتدخل المبكر أشكال عدة منها:
•التدخل المبكر في المركز والمنزل معاً.
•التدخل المبكر في المستشفيات.
•التدخل المبكر عن طريق وسائل الإعلام (التوعية)
ومن خلال الحديث عن التدخل المبكر يتبادر إلى الأذهان عن كيفية وطرق تقديم الخدمات؟
يستخدم في التربية مصطلح طرق تقديم الخدمة Service delivery بمعنى الترتيبات الإدارية المستخدمة لتوصيل المساعدة التعليمية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
كانت تعرف هذه الطرق في ضوء نوعية الإطار المكاني الذي تقدم فيه (فصل دمج، فصل خاص، غرفة مصادر، مدرسة نهارية، مدرسة إيواء، داخل المنزل).
دفع هذا التوجه الباحثين والمهنيين إلى تركيز الانتباه على قضية أين يجب إلحاق الطفل أكثر من الانتباه لقضية ماذا يجب أن يقدم للطفل من هذا المكان!!
ومن ثم فيجب على التربية الخاصة أن تقدم شيئا خاصا، شيئا إضافياً غير عادى أكثر مما يقدم في الفصل العادي.
اقترح دن Dunn (In: Peterson , 1987) أربعة أنماط للترتيبات يمكن للمهنيين استخدامها لمساعدة التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة ، ويركز دن على مكونات برنامج التربية الخاصة ، ويصف الخدمات في ضوء ما يجب أن تتميز به التربية الخاصة .
مشكلة الاتجاه الأول الذي يهتم بالمكان، والاتجاه الثاني الذي يهتم بالمحتوى، أنهما لا يركزان على أهمية الإجراءات الفعلية والعملية التي بواسطتهما تصل الخدمات.
لذلك ظهر تحول من تعريف ” تقديم الخدمة ” حيث أصبح المصطلح يركز على العملية Process .
يؤكد هذا التعريف على الاستراتيجيات والأنشطة المستخدمة في تقديم الخدمات الخاصة، ويشمل ذلك التخطيط لكل الخطوات أو العمليات التالية:
من سيتلقى الخدمات، متى تبدأ وكم من الوقت تستمر، ما هي الخدمات المقدمة، أي ستقدم، من سيقوم بالخدمة.
ونظراً لأن الطرق الشائعة حالياً في تقديم الخدمات ما زالت تتبع الأسلوب التقليدي، فسيتم تصنيف هذه الطرق وفقاً لنمط المكان الذي تقدم فيه الخدمات الخاصة.
وتنقسم الطرق إلى مجموعتين:
1/ طرق تقديم الخدمات داخل المنزل.
في هذا النوع من طرق تقديم الخدمة يتم توصيل الخدمات للأطفال ذوي الاحتياجات وأسرهم داخل المنزل.
وذلك عن طريق:
- تدعيم الأسرة
•برنامج زيارة الأسرة.
2/طرق تقديم الخدمات داخل المركز.
تعتمد هذه الطريقة على إحضار الأسرة للطفل في برنامج تدخل مبكر في أحد المراكز حيث تقدم الخدمات المطلوبة بواسطة مهنيين. يتم التدخل على أساس فردي أو جماعة صغيرة العدد، وتميل معظم المناهج إلى استخدام النماذج النمائية والعلاجية.
ومن أهم أنواع هذه الطرق:
•مراكز الأم – الطفل.
•مراكز رعاية نمو الطفل.
•مراكز الدمج العكسي.
•رياض الاطفال.
اخيرا
تلعب الأسرة دور كبير جدا من خلال المشاركة في برامج التدخل المبكر، ولابد من تعميم آثار البرامج على أفراد العائلة، لتعم الفائدة على الاسرة والطفل على وجه الخصوص.
خدمة دعم الأسرة
خدمة دعم الأسرة :
الدعم النفسي وهي جماعات تهتم بالعلاج النفسي الوجداني والاجتماعي بشكل فردي وجماعي وهذه الجماعات تساعد الأسر في التكيف
جماعات الدعم التطويري والتربوي والتي تركز بالدرجة الاولى على تعليم وتدريب الوالدين لزيادة وتنمية خبراتهم وقدراتهم ومهاراتهم وتعتمد برامجها في الدعم على حاجات المشاركين وظروفهم وبيئية الطفل والأسرة
هناك فوائد من هذه الجماعات في أنها خفضت درجة الاكتئاب وتناقص العزلة وتزايد الرضا وتحسن الوصول الى مصادر المعلومات.
استراتيجيات الدعم في مرحلة التدخل المبكر :
انواع الدعم في المرحلة الانتقالية:
الدعم المعلوماتي والعملي لمساعدة الأسرة على إعداد الطفل للتغيرات وتقديم الدعم المناسب لتحقيق ذلك وكذلك إعدادهم لتقبل ذلك
الدعم المعلوماتي للأسرة وتزويدها بمعلومات عن المركز وأساليب التعاقد معه والفريق المختص الذي سيعمل مع الطفل
الدعم الوجداني والعاطفي عن طريق تفهم الاخصائيين هموم ومشكلات وظروف الأسرة وحالة الطفل بشكل شمولي واحتواء مشاكلهم
الدعم القانوني والأخلاقي وسن القوانين التي توفر لهم الخدمات وتلبي حاجاتهم